The Basic Principles Of الشيخ الحويني وهو صغير
The Basic Principles Of الشيخ الحويني وهو صغير
Blog Article
في ظل إعلان وفاة الشيخ أبو إسحاق الحويني اليوم، برزت تساؤلات حول مكان دفنه ومدى تشابه الوضع مع ما حدث مع زعيم الطائفة الإسماعيلية الذي دفن في مصر مؤخرًا.
هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟ نعم أقرر لاحقاً
يقول الحويني عن هذا الموقف "مشيت من أمامه مُستخزيا، كأنما ديك نقرني! وخرجت من عنده ولدي من الرغبة في دراسة علم الحديث ما يعجز القلم عن وصفه".
إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...
وغيرهم كثير من أهل العلم، وهناك من لقيهم الحويني في مصر وغيرها لا سيما في رحلاته في النسك والدعوة.
Your browser isn’t supported anymore. Update it to obtain the ideal YouTube working experience and our most recent options. Learn more
هذا الموقف يتسق مع فتاواه السابقة، حيث أفتى سابقًا بضرورة دفن المتوفى في مكان وفاته. وحتى الآن، لم تظهر أي معلومات عن طلب من أسرته لنقل جثمانه إلى مصر أو موقف رسمي من السلطات المصرية بشأن هذا الأمر.
درس اللغة الإسبانية بجامعة عين شمس في القاهرة ولتفوقه في دفعته أرسل في بعثة طلابية إلى إسبانيا، لكنه لم يستمر وعاد إلى بلده وتفرغ لطلب العلم الشرعي، ورحل من أجل ذلك إلى كل من الأردن والسعودية.
من هو الشيخ عمر حوري الذي تفاعل السوريون مع أنباء مقتله؟
وبعدها التحق في الفترة الجامعية بكلية الألسن في جامعة عين شمس بالقاهرة، وتخصص في اللغة الإسبانية وتخرّج فيها بتقدير عام امتياز، وبعد التخرج في الجامعة كان يريد أن يصبح عضوا في مجمع اللغة الإسباني فأرسل بمنحة من كليته في بعثة طلابية إلى إسبانيا، لكنه لم يواصل دراسته هناك وعاد إلى مصر.
لكن حجازي لم يرغب في مواصلة دراسته في إسبانيا وعاد إلى مصر، وفي عزمه تغيير وجهته ولقبه، ليصبح فيما بعدُ أحد أبرز دعاة ما يُعرف بـ "السلفية العلمية" التي تركّز على تدريس ونشر علوم الحديث والتفسير والفقه، بعيداً عن السياسة و"السلفية السياسية" و"السلفية الجهادية".
توفي الحويني وهو مقيم في قطر منذ سنوات، في حين توفي الآغاخان في البرتغال وكان له ارتباط here تاريخي بأسوان.
وفقًا للمصادر المتاحة، من المقرر إقامة صلاة الجنازة غدًا في أحد المساجد الكبرى في قطر، ثم دفن الجثمان هناك.
حظيت جنازته باهتمام رسمي، حيث شارك محافظ أسوان في مراسمها، وقدمت الدولة المصرية التسهيلات اللازمة لإنهاء الإجراءات وفقًا لتعليمات رئيس الوزراء.